مقالات ودراسات
الناقد “باسم صادق” يتابع واقع المسرح المصري ويقدم “النشرة الفنية” أسبوعيا.. حصريا على موقع “المسرح نيوز “
اسم صادق
إعلامي وناقد مسرحي مصري
ـ
إيمانا منا بدور المسرح وأهميته في بناء الشعوب.. ننشر كل جديد يخدمها ويسلط الضوء على إيجابياتها وسلبياتها لينتبه المسئولون عنها.. هنا في هذا المقال الأسبوعي “النشرة النقدية” يتناول الإعلامي والناقد الكبير “باسم صادق” بملاحظاته ومتابعاته الدقيقة قراءة ناقدة لحال المسرح المصري.
مصير د. مصطفى سليم!
- يبدو أن ما بذله د. مصطفى سليم رئيس المركز القومى للمسرح من جهد خلال العام الماضى لم يشفع للتجديد له مدة أخرى.. وهو ما يطرح أسئلة عديدة حول مواصفات رؤساء قطاعات وزارة الثقافة، فما هو المطلوب من رئيس المركز القومى للمسرح والموسيقى أكثر مما قدمه د. مصطفى سليم؟ توثيق لكافة أنشطة الوزارة.. إصدارات لكتب نقدية ومسرحية.. تولي مهمة ندوات المهرجان القومى للمسرح.. تكريمات لمن تجاهلناهم سنوات طويلة من رواد العمل المسرحى فى مصر.. توثيق لفعاليات المهرجانات المسرحية طول العام.. كل هذا ويبقى السؤال.. ما مصير د. مصطفى سليم؟
- قواعد العشق الأربعون
- قال عادل حسان مخرج عرض “قواعد العشق الأربعون” توضيحا لأزمة مسرح السلام وتعليق اعتصامه لحين انعقاد جلسة مع الحى لبحث استخراج تصاريح ستوديو الصوت: إنه تم إنهاء أزمة التراخيص مع الحي وتم استلامها بالفعل.. تم إستئناف العمل بالمسرح.. تم تحديد موعد 1 ديسمبر لإنهاء الأعمال بشكل كامل وجاهزية العمل بالمسرح، كما أنه جاري العمل علي استئناف بروفات العرض وتحديد موعد دقيق الافتتاح وفقا الاتفاقات سابقة الذكر
- ثلاجة اسمع يا عبد السميع!
- “اسمع يا عبدالسميع”.. رؤية سينوغرافية غير موفقة ولا تناسب فانتازية الأحداث والجهد التمثيلى المبذول.. وكله كوم والثلاجة الإيديال فى منتصف المشهد المنظر المسرحى كوم تانى!!
- كيميت والكراسي المكسورة!
- أحد أهم إيجابيات مهرجان كيميت للمسرحيات القصيرة هو تكوين لجنة تحكيم موازية من الجمهور تم اختيارها هذا العام من طلبة علوم المسرح بجامعة حلوان كنوع من ممارسة التذوق المسرحى.. أتمنى أن يتم توسيع قاعة لجنة الجمهور لتضم طلاب غير متخصصين فى المسرح لتعم فائدة التذوق المسرحى.. والأهم من كل ده والنبى تصلحوا الكرسى المكسور فى الصف الأول على اليمين!!
- كارنيه المسرح وشباك التذاكر!
- الحمد لله بقى عندنا كارنيه المسرح السنوى أبو 50 جنيه للكبار و20 جنيه للصغار.. بس يا ترى لسة موظفين المسارح بيسيبوا أصحاب الكارنيهات لحد ما تذاكر الشباك اليومية تتباع وبختك يا ابوبخيت يا تدخل يا تروح بيتكم.. ولا بقى عندنا وعى واحترام أكتر بأهمية احترام صاحب الكارنيه ومعاملته معاملة آدمية؟! وبعدين امتى بقى هيقدر الجمهور يحجز التذاكر أونلاين؟ لسة برضه الشبكة بتركب؟!
- أنا في انتظارك
- ثلاث فرق مسرحية تنتظر تعيين مدراء جدد.. يارب يقدروا يقدموا خطة واضحة ومحددة بأسماء كل العروض التى سيتم تقديمها على مسارحهم خلال موسم كامل وتوقيتات عرضها.. أفلح إن صدق.